الجمعة، 19 نوفمبر 2010

تكبير الأعضاء التناسلية بين الخوف والرغبه


إن صغر حجم العضو الذكرى يترتب عليه أثار نفسية وعضوية سيئة تؤثر سلبا على حياة الرجل الجنسية.

ويعزى صغر حجم القضيب إما الى تدنى مستوى هرمون الذكورة أو الى طبيعة تكوين الرجل الخلقية.

وفى الحالة الأولى يتم تعويض الجسم بهرمون الذكورة عن طريق الادوية أما فى الحالة الثانية فيلزم حدوث تدخل جراحى لزيادة الحجم .

وهناك العديد من الطرق الجراحية التى تستخدم لتكبير القضيب أى زيادة الطول والسمك , هذا ويقوم د / عمرو الخولى باستخدام أكثرها فاعلية وسلامة دون وجود أى مضاعفات.
تكبير القضيب
يتكون العضو الذكرى من جزأين ، الجزء الظاهرى والجزء الداخلى (الخفى) والذى يوجد تحت الشحوم فى منطقة فوق العانة وتعتمد عملية تطويل العضو الذكرى على إظهار هذا الجزء الخفى عن طريق إحداث شق صغير حوالى 4 سم فى منطقة فوق العانة ومن ثم تطويل القضيب. أما لزيادة السمك فانه يكون عن طريق استخدام رقعة مكونة من الطبقة الداخلية للجلد مع 1 سم من الدهن والتى بتم استئصالها من الجزء الخلفى من المقعدة عند التقائها بالفخذ, ثم يتم تركيبها على جانبى القضيب أسفل الجلد المغطى له وتثبيتها فى نسيج القضيب حتى تكون جزء لا يتجزأ منه. وتستغرق العملية حوالى ساعتين فى غرفة العمليات.



الإقامة في المستشفى : يمكث المريض يوم واحد بالمستشفى ويخرج في اليوم التالي.

فترة النقاهة: يستطيع المريض ممارسة عمله اليومي بعد ثلاثة أيام كما يمكنه ممارسة الجنس بعد ستة أسابيع.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق