الثلاثاء، 26 أكتوبر 2010

عزيزي الزوج : الجماع اكبر واعم واشمل من ادخال القضيب بالفرج

 للاسف يعتقد الكتيرين  ان الجماع هو عبارة عن رفع الارجل وادخال القضيب بالفرج وينتهي بمجرد الانزال
الجماع اكبر واعم واشمل من ذلك ؟؟؟
الجماع هو قمة اللذة و الاثارة يجب ان تمارس العملية الجنسية بصورة صحيحة
 
العملية الجنسية يمكن تقسيمها إلى ثلاث مراحل
 
أولا الملاعبة التمهيدية

فالمراة تحتاج إلى تمهيد وملاطفة قبل ان تستسلم للزوج فى ابتهاج، فهى تحتاج إلى الحب
والرقة من جانب الزوج، وتحتاج أيضأ إلى تمهيد جسدى عن طريق الملاعبة المثيرة بل إن الرجل الذى يحب زوجته فعلأ
يحس بحاجتها إلى هذه الملاعبة، بل إن هذه الملاعبة تمثل أمتع ما فى العملية الجنسية بالنسبة للمرأة ويجب أن يفهم الرجل أن جسد المرأة أكثر انفعالأ منه وأكثر تأثيرأ للمس والضغط والرجل الذى يغفل هذه المداعبة نتيجة لجهله أو أنانيته
أو خجله الزائف يجعل زوجته لا تستسلم له تمامأ بل تتحول العلمية إلى ما يشبه الاغتصاب،
وطبعأ لا يمكن أن يحقق الاغتصاب ما نقصده من الاتحاد الجنسى

ثانيـا الاتحاد الجنسى الفعلى (إيلاج الذكر داخل الفرج )
يجب أن يصل الرجل إلى قمة اللذة فى اللحظة التى تصل فيها الزوجة إلى قمة لذتها، ولذلك
على الزوج أن يروض نفسه، وينتظر حتى تصل الزوجة إلى هذه القمة حتى يحدث لهما بذلك
الانسجام الجنسى أما الرجل الذى لا ينتظر فإنه يحطم اللعبة الغرامية دون أن يدري ، ويمكن
أن نقول أن العملية الجنسية هى المدرسة التى تقضى على الأنانية، لأن الزوج إذا ما فكر فى
نفسه فقط فلن يحصل على نفس اللذة الهائلة التى يحسها إذا ما فكر فى رغبات زوجته
فالعملية الجنسية يمكن أن تقرب أو تباعد ما بين الرجل والمرأة، والإشباع الجنسى هو
إحساس متبادل لا يتحقق إلا إذا حدث تناغم ينتج عنه الانسجام بين الاثنين

ثالثــا الملاعبة النهائية
أما عن الملاعبة النهائية التى تعقب العملية الجنسية فهى شىء ضرورى رغم أن الكثيرين
يهملونها، إذ يجب أن لا ينفصل الزوجان مباشرة بعد الجماع، بل يظلا متعانقين، لأن الزوج
يحس أن زوجته تريد أن تبقى فى حوزته عاطفيأ وجسديأ وأنها ما زالت متوترة، كما أن
الشكر المتبادل بينهما يزيد الروابط العاطفية قوة أى أن لهذه الملاعبة النهائية أثرها فى تثبيت
العلاقات الزوجية وتحقيق سعادة الزوجين معأ و الطريق إلى "اللذة الجنسية الكاملة
 
 

هناك تعليق واحد:

Anonymous يقول...

جنان.روعة.غرام.أأأأأة أأأأة

إرسال تعليق